فقه الصيام

درس : فقه الصيام

التربية الإسلامية

جدع مشترك

أ- حقيقة الصوم لغة وشرعا :

لغة : الإمساك المطلق

شرعا : الامتناع عن شهوتي البطن والفرج من طلوع الفجر إلى غروب الشمس بنية التقرب إلى الله تعالى

ب- فرضية الصوم وشروط صيامه :

الصوم ركن من أركان الإسلام ، فرض في السنة الثانية للهجرة والدليل من القرآن والسنة وإجماع المسلمين .وأرشدنا الرسول إلى أحكام الصيام وآدابه، وحثنا على الإخلاص فيه، والإكثار من الأعمال الصالحة ...

فهو فرض عين على كل مسلم بالغ عاقل مقيم صحيح البدن

ج- الحكمة الأسمى من فرضية الصوم :

لقد بنيت الآيات الكريمة أن الصوم عبادة فرضها الله في جميع الشرائع وأن الحكمة الأسمى منها هو تحقيق تقوى وخشية الله سبحانه ومراقبته في السر والعلانية .

v والتقوى التي يحققها الصوم وينميها في الإنسان : 

هي المراقبة الدائمة لله سبحانه والحذر من الوقوع فيما يغضبه ، والابتعاد عن الانسياق وراء الشهوات والغرائز ..روى أن سيدنا عمر سأل أبي بن كعب عن التقوى فقال له [أما سلكت طريقا ذا شوك؟قال بلى،قال:فما عملت؟ قال شمرت واجتهدت.قال:فذلك التقوى ]

v أما عن كيفية تنمية الصوم لتقوى الله عندا المسلم :   

فهو أن الصوم يحدث تغييرا في نظام التغذية الذي اعتاده الإنسان طوال السنة مما يجعله يعيد النظر فيما ألفه من سلوك ، وفيما يتفوه به من كلام أو يقوم به من عمل بتعويض كل ذلك بطاعة الله. فالتقوى: هي التي تحرس هذه القلوب من إفساد الصوم بالمعصية والصوم أداة من أدواتها وطريق موصل إليها ومن ثم جعلها الله هدفا وضياء يتجهون إليه عن طريق الصيام .

v تنمية الصوم للإرادة والصبر عند المسلم : 

 إن إمساك الصائم نفسه عن شهواتها طاعة لله خلال شهر رمضان يمثل رياضة وتدريبا لإرادته حتى يصبح متحكما في شهواته وغرائزه وتصبح تحت تصرفه فيوجهها نحو عبادة ربه ، إضافة إلى ذلك يتدرب على الصبر من خلال قدرته على إشباع شهواته ولكنه يمتنع عن ذلك ابتغاء رضى الله سبحانه ، فالصوم سر وعمل باطن لا يراه الخلق ولا يدخله الرياء وفيه قهر لعدو الله إبليس لأن وسيلته الشهوات وبتركها تضيق عليه المسالك .

د- الآثار التربوية والاجتماعية والاقتصادية والصحية للصوم :

1- من الآثار التربوية : الصوم مدرسة تربوية للسمو بالنفس وكبح شهواتها ورغباتها وتربية الإرادة والعزيمة ففيه:

- تحقيق تقوى الله وتنميتها كما في الآية { لعلكم تتقون } وفي الحديث { الصوم جنة }
- التربية على مراقبة الله تعالى.
- التربية على الصبر والتحمل كما في الحديث { الصيام نصف الصبر }
- والتربية على الاستعلاء على ضرورات الجسد كلها واحتمال ضغطها وثقلها إيثارا لما عند الله من النعيم والجنة .
- التخلص من العادات السيئة المكتسبة وإعطاء الصائم مناعة ضدها وعدم العودة إليها......الخ.

2- من الآثار الاجتماعية :  

وللصوم أبعاد اجتماعية كثيرة نذكر منها: 

- تحقيق المساواة بين مختلف فئات المجتمع بالإمساك عن جميع الشهوات فيتقاسم الغني والفقير الاحساس بالجوع والعطش، ولعل هذا يزرع في نفوس الأغنياء الشعور بآلام الفقراء المحرومين.

- تقوية الروابط الأسرية في مثل هذه المناسبات وتوطيد العلاقات بين الجيران من خلال الزيارات وتبادل التهاني...

- تقوية التكافل الاجتماعي ، والشعور بالوحدة والتضامن بإفطار المحتاجين وإكرامهم.. ....

3- من الآثار الاقتصادية :

- التخفيف من نفقات البيت بسبب تخفيض وجبات الأكل اليومية.

- الرفع من المردودية من خلال العمل المستمر والمتواصل طيلة اليوم.

- توفير مبالغ مهمة لخزينة الدولة المتعلقة بنفقات التطبيب. لوقاية الصوم من انتشار كثير من الأمراض وعلاجه لأخرى .

- يعين على تنظيم الوقت بشكل مختلف عن بقية أيام السنة .

4- من الآثار الصحية :

في الحديث الصحيح يقول الرسول t { الصوم جنة } أي وقاية من الأمراض الحسية والمعنوية ، فمما لاشك فيه أن للصوم آثارا
إيجابية كثيرة على صحة المسلم وكل يوم نسمع عن الجديد والمزيد في هذا المجال فمنها :

- تخلص الجسد من النفايات السامة التي تتجمع في أمعائه - وتقوية أجهزة التفريغ - وتحسين وظيفة الهضم ...

- علاج مرض السمنة ...- وتقوية الإدراك وفتح الذهن .

- المحافظة على طاقة الجسد وترشيد توزيعها حسب متطلبات الجسد..........الخ

* فائدة : في ربط الله سبحانه صيام شهر رمضان بالشهر القمري :

أن يتدرب الصائم على أداء هذه العبادة في جميع فصول السنة حين يقصر النهار وحين يطول في الحر وفي البرد فيكتسب فضيلة الصبر وتحمل المشاق في سبيل الله سبحانه وتعالى.

منقول من osratalim

تابع القراءة

نص : ثقافة حقوق الإنسان

مع تحضير نص جديد من نصوص اللغة العربية للجدع مشترك:

"ثقافة حقوق الإنسان"

الصورة 1 : تشمل مدخل حول النص + صاحب النص + مصدر النص:

الصورة 2 : تشمل تكملة مصدر النص + ملاحظة النص من دراسة العنوان + فرضية القراءة

III-فهم النص:

1) الفكرة العامة:

الدعوة إلى نشر ثقافة حقوق الإنسان, وإبراز وسائل تحقيق ذلك وغاياته.

2) الأفكار الأساسية:

*من بداية النص إلى "هذه الحقوق"

دور التطور التاريخي في مبدأ حقوق الإنسان, في إطار تسريعي وبيد ذلك من القوانين والعقوبات

*من العالم إلى "وتجاوزها"

دورة إجبار الديموقراطية بين الدول وبند الهيمنة والإستغلال لتقزير مبدأ الإنسان

*من "أن الخيمة" إلى "دعم النفايات"

علاقة حقوق الإنسان بالثقافة وحضور الثقافة الإنسانية

*من "أن الدعوة" إلى آخر النص :

دور حقوق الإنسان 

IV-تحليل النص:

1) الحقول الدلالية :

المعجم الحقوقي : حقوق الإنسان – الأدوات القانونبة – احترام – كرامة الإنسان- تكريم الإنسان – التسامح – السلم – الصفح الجميل – دولة الحق والقانون

المعجم الاجتماعي : الجوانب الاجتماعي – إدماج المحرومين – المعاقين – المرأة القروية – الأمية – مجتمعنا – شرائح شعبنا- محيطنا

IV-تركيب النص:

يدعو النص إلى نشر ثقافة حقوق الإنسان عبر توفير مجموعة من الوسائل الكفيلة بإشاعة هذه الحقوق واحترامها. ولعل أبرز وسيلة لتحقيق ذلك هي النهوض بالجوانب الاجتماعية للشعب عن طريق الاهتمام بالفئات المحرومة وإدماجها داخل المجتمع ، وعن طريق محاربة الأمية والدعوة إلى السلم والتسامح… والغاية من كل ذلك هي صون كرامة الإنسان والعيش في سلام ووئام وتحقيق التقدم والازدهار.

يتضمن النص قيمة حقوقية تتجلى في أهمية حقوق الإنسان ودورها في تحقيق غايات سامية في حياة الإنسان.

تابع القراءة

des questions et réponses pour comprendre la vénus d'Ille

des questions pour comprendre la nouvelle : La Vénus D'Ille

les questions dans les deux images suivants :

la premiere image : des questions depuis 1 jusqu'a 18

la premiere image : des questions depuis 19 jusqu'a 35

vous pouvons agrandir les images... en les cliquant

les réponses de ces questions : 

1) l'histoire se passe à : L'ille
2) Le narrateur se rend à l'Ille pour faire des fouilles archéologiques.
3) Le narrateur est accompagné de son guide Catalan.
4) Le narrateur et son guide ont été reçus par l'antiquaire M. de Peyrehorade.
5) Le narrateur se rend chez l'antiquaire parce que ce dernier va lui montrer des ruines antiques dans la région de l'Ille.
6) Le guide apprend au narrateur que M. de Peyrehorade a trouvé une statue de Vénus dans ses terres et que le fils de son hôte allait se marier à une fille très riche de la région.
7) L'antiquaire a trouvé dans ses terres une statue en cuivre qui remonte à l'ère romaine.
8) Cette statue fait peur parce qu'en la déterrant de sous l'olivier, l'ouvrier Jean coll s'est cassé la jambe. De même, ses yeux blancs font peur.

9) M. de Peyrehorade parle avec enthousiasme de sa statue parce qu'il la considère comme une véritable découverte qui confirme ses hypothèses sur l'origine romaine de la ville de Boultenère. Cette « Vénus était la divinité topique de la cité de Boultenère ».
10- Portrait moral et physique
Une grande femme noire Des yeux blancs Une merveilleuse beauté Le haut du corps nu
La main droite ...partie inférieure du corps.
Rien de plus suave que ses contours.
La chevelure relevée sur le front...la tête petite...la figure...les traits...les yeux...la bouche...les narines...
11- lors du diner chez les Puygarrig, le narrateur a remarqué la beauté de la fiancée d'Alphonse et sa malice.
12- Le mariage a eu lieu le vendredi, jour que les parisiens redoutent lors des mariages.
13- M. de Peyrehorade offre des rosés à la statue comme offrande en la suppliant de prendre soin des nouveaux mariés
14- avant la cérémonie du mariage.alphonse assiste à une partie de paume à laquelle son équipe prenait part
15- Alphonse prend part à cette partie parce que son équipe allait perdre le jeu et il pensait qu'il fallait sauver l'honneur de sa ville.
16- lors de la partie . alphonse était géné par la bague de diamants qu'il destinait à sa future femme .
17-il s'est débarrassé se labague en la faisant passer à l'annulaire de la vènus.
18- la partie de paume séest terminée par la défaite des espagnoles et les menaces de représailles de son capitaine à l'ègard d'alphonse.
19-alphonse a donné une autre bague à sa fiancé lui faisait le sacrifice parce qu'il a oublié la bague de diamant à l'annulaire de la Vénus

20- Alphonse est désinvolte vis-à-vis du mariage parce qu'il ne se passionne que pour le jeu de
paume et parce qu'il finit par donner l'anneau d'une modiste de Paris à sa future femme.
Cette dernière était « loin de se douter que son fiancé lui faisait le sacrifice d'un gage amoureux >>

21) la cérémonie civile, la cérémonie religieuse, le déjeuner chez la famille de la mariée et le souper chez le marié. ,

22- parce qu'il n'arrivait pas à retirer la bague de l'annulaire de la statue qui avait replié la main et croyait qu'elle était devenue sa femme.
23-Le narrateur a entendu des bruits étranges la nuit et les a imputés à Alphonse qui avait trop bu pendant le dîner.
24- Le lendemain du mariage, le narrateur découvre qu'Alphonse est mort et sa femme devenue folle.
26- quelques mois après la mort de son fils.M.de P meurt à son tour.
25- II soupçonne le muletier aragonais, le capitaine de l'équipe espagnole qui avait menacé Alphonse après la défaite de son équipe.
27- Après la réalisation de la malédiction, madame de Peyrehorade a fait fondre la Venus en vue d'en faire une cloche. Mais la malédiction a continué à planer puisque lesvignes d'Ille ont depuis jrelé deux fois.
28)ce texte appartient du genre littéraire une nouvelle
30)prosper mérimée
31)le courant fantastique
32) la fantastique .....
33)le narrateur est un archéologue
34) a paris
35) la mot vénus prs ce que vénus est nom d'une diéésse romaine

Pour Plus D'informations

commentez Ici ...

تابع القراءة

درس : فقه الصلاة

فقه الصلاة

المجزوءة الثانية: وحدة التربية التعبدية
الدرس الثاني: 

- تحليل عناصر الدرس:

1- حقيقة الصلاة لغة وشرعا:

الصلاة لغة معناها الدعاء والاستغفار، وهي مشتقة من الصلة لأنها تصل الإنسان بخالقه.

وشرعا : الصورة المعهودة من العبادة التي علمها الرسول eللمسلمين. فهي أقوال وأفعال يقصد بها تعظيم الله مفتتحة 

بالتكبير ومختتمة بالتسليم بشروط خاصة .

2- أهميتها في الإسلام:

للصلاة منزلة كبرى في الإسلام لا تعدلها أي عبادة أخرى فهي عماد الدين الذي لا يقوم إلا به

- وهي أول عبادة فرضت ، وكان فرضها في السماء ليلة الإسراء والمعراج فكان ذلك دليلا على عناية الله بها.فهي أفضل 

العبادات بعد الإيمان، وثاني أركان الإسلام،ومن أخص صفات المومنين.


- وهي دعامة لكل الأديان لم تخل منها شريعة من الشرائع ، جاء الحث على أدائها على ألسنة جميع الأنبياء والرسل .

- وأوصى الرسول t الآباء بأن يأمروا أولادهم بها إذا بلغوا سبع سنين وضربهم عليها إذا بلغوا عشرا لتكوين عادة الصلاة 

عندهم فلا يصعب عليهم عند الكبر تأديتها وحتى تصبح جزءا من تفكيرهم وسلوكهم .


- وجعلت محاطة بالإنسان في كل الأزمنة والأحوال ليحقق صلته بخالقه سبحانه ، فمنها الفرائض لتحقيق الحد الأدنى للصلة 

بالله، والنوافل لتحقيق الحد الأعلى ، ومنها الفردية والجماعية ... ومنها المتعلقة بمناسبات معينة ....


- وهي لا تسقط عن المسلم بحال ، ما عادا في حالة فقدان العقل والمرأة الحائض والنفساء.

3- أثر الصلاة في حياة الفرد والجماعة :


    أ- من الآثارالروحية الفردية :  

1- تحقيق أصل العبودية لله سبحانه التي جعلت غاية خلق للإنسان .


2- تحقيق الطاعة والقنوت لله رب العالمين بالمحافظة عليها .


3- تحقيق طهارة النفس وتعيبيتها من المعاصي والذنوب .


4- تحقيق الخشوع لله الذي يعد من موجبات الفلاح .


5- تحقيق الصلة بالله وذكره في كل وقت وحين .


6- تحقيق محبة الله ورعايته كما في حديث الولي .(من عادى لي وليا فقد آذنته.....)


فالمومن يفزع إلى الصلاة كلما حعيبه أمر،فيجد فيها سلواه،ويذهب عنه ما تغشاه من الهم والكرب.والإنسان المعاصر يتعرض 

في كل حين لألوان من الضغوط نظرا لتعقد الحياة فهو أحوج ما يكون إلى الصلاة ليحس بالسكينة ويستعيد توازنه النفسي 

والعقلي.


  ب- من الآثار الاجتماعية : 

لاتقتصر فوائد الصلاة على الأفراد بل تتعدى ذلك لتشمل الجانب الاجتماعي. ومن خلال التزام 

المسلمين بالصلاة الجماعية التي رغب الإسلام فيها وضاعف ثوابها يكتسبون مجموعة من القيم والآثار نذكر منها:


-تنمية الروح الاجتماعية والإحساس بالمساواة، والانتماء إلى أمة واحدة،وتقوية الروابط بين أفراد الأمة وتحقيق التعارف 

والتآلف بينهم. وتفقد أحوال بعضهم البعض. والتشاور والتناصح فيما بينهم .


  ب- من الآثار التربوية : 

-_-:المواظبة على أداء الواجبات

-_-:مراقبة الله تعالة بإدامة ذكره

-_-:البعد عن الفحشاء والمنكر

3- شروط الصلاة :

-البلوغ

-الإسلام

-العقل

-طهارة البدن والمكان

-ستر العورة

-استقبال القبلة

4- فرائض الصلاة :

1) النيّة.
2) تكبيرة الإحرام.
3) القيام في الفرض.
4) قراءة سورة الفاتحة.
5) الركوع (الانحناء بحيث تصل اليدان إلى الركبتين) مع الطمأنينة (وقدّر العلماء أدنى حدٍ للطمأنينة بمقدار تسبيحة).
6) الرفع من الركوع والاعتدال قائماً مع الطمأنينة.
7) السجود على سبعة أعضاء (الجبهة، واليدين، والركبتين، وأطراف القدمين) مع الطمأنينة.
8) القعود الأخير وقراءة التشهد فيه.
9) السلام.

5- مبطلات الصلاة :

1) ترك فرض من فرائض الصلاة.
2) الأكل والشرب عمداً.
3) الكلام عمداً.
4) العمل الكثير (الفعل الكثير الذي ليس من الصلاة) عمداً.
5) ترك فرض أو واجب من الفرائض عمداً وبدون عذر.
6) الضحك.

6- مكروهات الصلاة :

1 ترك سنة من سنن الصلاة.
2. العبث بالثوب أو بالبدن إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك.
3. التخصّر أو الاختصار (وضع اليد على الخاصرة).
4. رفع البصر إلى السماء.
5. النظر إلى ما يُلهي.
6. الإشارة والتسليم باليدين عند السلام.
7. تغطية الفم.
8. السدل أو الإسبال للرجال.
9. الصلاة عند مدافعة أو حبس الأخبثين (البول والغائط) ونحوهما.
10. التزام مكان خاص من المسجد للصلاة فيه غير الإمام.

تابع القراءة

le genre littéraire : la comédie

le genre littéraire : la comédie

À la différence de la tragédie, avec laquelle elle fut à l'origine du théâtre 

moderne au XV^e siècle, la comédie est un genre dont les frontières sont 

insaisissables, comme celles du rire qu'elle cherche à provoquer par ses 

personnages caricaturaux, son intrigue à rebondissements et au dénouement 

heureux. Résolument allègre et débridée à ses débuts, elle va évoluer, à travers 

ses sujets pris à la réalité quotidienne, vers des situations de plus en plus 

dramatiques, voire tragiques. 

Le sens du terme « comédie », particulièrement large à l'époque classique, s'est 

progressivement restreint, surtout à la suite de l'apparition, à la fin du XVIII^e 

siècle, du drame, un genre « sérieux » marqué par l'émotion et un ton 

pathétique. Ainsi, au XIX^e siècle, l'appellation « comédie » s'applique à des pièces 

dont le dénominateur commun est le rire, avant de disparaître presque 

complètement dans le théâtre contemporain, qui répugne à cataloguer les 

œuvres par genres.

تابع القراءة

حياة موليير La Biographie de Personne "Molière"

La biographie de Molière

Jean-Baptiste Poquelin naquit à Paris en 1622. Il étudia à Paris jusqu'en 1937 et commenca des études de droit, qu'il ne finira pas, à Orléans. Il entra dans le théâtre en 1643.

Il rencontra une famille de comédiens, les Béjart, avec qui il devint très ami. Il prit le nom Molière et créa avec les Béjart «L’Illustre Théâtre», qui ouvrit en janvier 1644. Mais la compagnie ne connut pas grand succès et elle fit faillite en mai 1945 (environ un an avant sa crátion).

Après ce malheureux évènement, Molière et les Béjart quittèrent Paris. Madelaine Béjart connaissait un duc, avec lequel elle était très amie, et celui-ci créa une petite troupe pour eux. Ainsi, ils parcoururent la France, et cette période marqua le début de l'oeuvre comique du grand Molière. ( il écrivit La Jalousie du barbouillé et Le Médecin volant.) La troupe s'installa à Lyon en 1653 où Molière écrivit certaines pièces qui connurent un grand succès. ( telles que L'étourdi ou Le dépit amoureux).

Molière connut en 1659 un succès énorme avec Les Précieuses ridicules. Cette pièce élança Molière dans sa carrière comme directeur de théâtre.

En1662, il épousa Armande Béjart, la soeur de Madelaine Béjart. En cette même année, il écrivit L'école des femmes qui remporta un grand succès ainsi que de nombeuses critiques.

En 1664, Molière présenta à la cour du roi Louis XIV Tartuffe, qui fut bien vite interdite.

En 1665, il présenta Don juan ou le destin de pierre, et L'amour médecin.

1666, Molière écrivit Le misanthrope, qui ne connut pas un grand succès, et Le médecin malgré lui, qui, contrairement, remporta une grande victoire.

En 1667, il fut atteint par la tuberculose et ne produit rien en cette année.

Après une longue maladie, Molière écrivit de nouvelles comédies:Amphitryon, George Dandin et L’Avare.

En1670, il représenta Le bourgeois gentillhomme.

En 1671, il présenta Les Fourberies de Scapin.   Cette comédie attira beaucoup de monde. Cette année vit aussi la première représentaion de La Comtesse d’Escarbagnas

En 1672, il ne produisit qu'une seule oeuvre: Les Femmes savantes.

En 1673, il fut atteint d'une crise de tuberculose alors qu'il jouaitLe malade imaginaire. Il mourut en cette année, et il fut enterré en secret par le roi, les comédiens étant considérés comme des envoyés du diable par le clérgé.

  

تابع القراءة