الخميس، 25 أبريل 2013

نص عصر الصورة

تحضير نص :

عصر الصورة

من نصوص اللغة العربية لعبد الحميد شاكر

التحضير على شكل صورتين:




سيتم إضافة تحاضير أخرى لهذا النص, انتظرونا

الحضارة الإنسانية, وحدة وتنوع

موضوع : الحضارة الإنسانية, وحدة وتنوع


ضمن المحور الرابع : التنوع الثقافي

وضمن مجزوءة : الطبيعة والثقافة

تحليل نص لإرنست كاسيرر

إشكالية النص:

- ما هي مكونات الحضارة الإنسانية حسب كاسيرر؟

أطروحة النص :

الحضارة الإنسانية هي تعدد وتنوع من الإنتاجات البشرية والتي لا حصر لها إلى درجة تجعل المتأمل لها يعتقد أنه من المستحيل ردها إلى مقام مشترك غير أن التركيب الفلسفي هو وحدة من يعمل على توحيد هذا الغنا وهذا التعدد والتنوع الثقافي

حجج النص :

- الحضارة الإنسانية تنقسم إلى فعاليات متنوعة ومتعددة

- هذا التعدد والتنوع يجعل من المستحيل أن ترد الحضارة الإنسانية إلى مقام مشترك

- التركيب الفلسفي هو وحده من يعمل على توحيد هذا الغنى وهذا التعدد والتنوع
استنتاج :

الحضارة الإنسانية تحكمها اتجاهات مختلفة ومتعددة ومتنوعة من الثقافة, والنص يبرز لنا دور الفلسفة في تناول هذا التنوع الثقافي وتوحيده لتحقيق غاية الإنسانية والتي هي وحدة الحضارة, ليقف صاحب النص في الأخير عند أهمية الفعل الفلسفي في إبراز الوحدة داخل التعدد

أسئلة الفهم (ص 94) :

1) الفكرة التي ينطلق منها النص وتثبت تنوع الإنتاجات الثقافية في الحضارة الإنسانية هي : لا ريب في أن الحضارة الإنسانية متقسمة في فعاليات متنوعة تتجه اتجاهات مختلفة

2) الحل الذي يقترحه صاحب النص لتجاوز مسألة تعدد الثقافة وانقسامها : هو ردها إلى مقام مشترك أو طابع عام تتفق فيه جميعا وتنسجم

3) تسعى عملية التركيب الفلسفي في تعاملها مع المنتجات الثقافية المتنوعة إلى : البحث في وحدة العمل الثقافي وفي وحدة العملية الإبداعية

ففي مثل ذلك التركيب لا نسعى إلى وحدة النتائج بل إلى وحدة العمل


إطاره المفاهيمي (ص 107) :

1) الجدول :

اضغط على الصورة لتكبيرها

2) تعني هذه التعابير :

-للعملية والتضاد : تعود الإنتاجات الثقافية واختلافها 
-التركيب الفلسفي : إنتاج عمل من داخل هذا التنوع والتعدد الثقافي

3) يربط النص بين معنى الإنسانية واكتشاف الفلسفة لوحدة الإبداعية ومبررات هذا الربط أن الحضارة الإنسانية خليط من الثقافات المتعددة والمتنوعة ومهمته الفلسفية هنا هي توحيد هذا التنوع وهذا التعدد الثقافي
 
جميع الحقوق محفوظة mochtarak.blogspot.com